Add parallel Print Page Options

مِنَ المَوْتِ إلَى الحَيَاة

لَقَدْ كُنْتُمْ أمْوَاتًا بِسَبَبِ ذُنُوبِكُمْ وَخَطَايَاكُمْ الَّتِي سَلَكْتُمْ فِيهَا فِي المَاضِي حينَ كُنْتُمْ تَتَّبِعُونَ طُرُقَ العَالَمِ الشِّرِّيرَةِ، وَرَئِيسَ القُوَّاتِ الرُّوحِيَّةِ فِي الهَوَاءِ، الرُّوحَ الَّذِي يَعْمَلُ الآنَ فِي الَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ أنْ يُطِيعُوا اللهَ. فَفِي المَاضِي، لَمْ تَكُنْ حَيَاتُنَا مُختَلِفَةً عَنْ حَيَاتِهِمْ. إذْ كُنَّا نُشبِعُ شَهَوَاتِ طَبِيعَتِنَا الجَسَدِيَّةِ، تَابِعِينَ رَغَبَاتِ طَبِيعَتِنَا وَأذهَانِنَا. وَكُنَّا نَسْتَحِقُّ عِقَابَ اللهِ كَالآخَرِينَ.

Read full chapter